لا شكر على واجب أخي الحبيب ( ولد الرس ) ، فهذه أمانة وأسأل الله أن يجعلني ممن أحمل هذه الأمة بحقها ، وفقك الله للعمل بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، ويمكنك للإستفادة بمعلومات حول هذا الموضوع امن خلال العودة إلى الرابط التالي :
http://www.ruqya.net/sara2.html
مع تمنياتي لكَ بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0