كثيراً ما تمر بنا المواقف والخبرات المختلفة سواء بالممارسة الشخصية أو التربية أو المشاهدة أو الإستماع أو القراءة المهم أن الإنسان يستفيد ويفيد غيره ..
فما أن تتداعى أحداثيات أمر ما قد يهدد أمننا وأستقرارنا يدق ناقوس الخطر ويتم التنبيه و أخذ الاحتياطات و التحرزات المناسبة من أرشيف الذاكرة لدفع الخطر بما يناسبه ..
ولكن قد يحصل خطأ في التقدير فتكون المباغتة وأنهيار التفكير و تفشي الفوضى والقلق إلا من رحم ربي ..