الله أحمد شاكراً ... فبلاؤه حسنٌ جميل أصبحت مسروراً معا ... فًى بين أنعمه أجول خلواً من الأخزان خفّ ... الظهر يغنبني القليل ونفيت باليأس المنى ... عنِّي فطاب لي المقيل والنَّاس كلهم لمن ... خفَّت مؤونته خليل