الذي لا يلزمُ وِردًا يوميًا في مراجعة القرآن الكريم والذي امتلأ صدره بضغينة الخلق لا يسألان عن كيفية تثبيت القرآن في صدورهم، فقد امتلأت آنيتهم بما لم يدع للقرآن مجالًا فيها