بارك الله فيك أخيتي القصواء
تقترب كلماتي الخجلى منك
و كأني بها برفق تهمس في أذنيك
و قد أحسست انها يتمت خجلا
و أن اليراع يشتكي قلة العبارات
و اللسان متلعثم النبرات
لا يجد بما يرد على
كرم خلقك
و رفعة ذوقك
إلا بدعوات صدق أدخرها لك في جوف الليل
و الآن الآن سأتم القصة بحول الله و عونه