عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 20-07-2005, 11:23 PM   #1
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

Question فتاوى خاصة بيوم عيد المسلمين ؟؟؟

فتاوى خاصة بالعيد
نقلاً عن : الإسلام سؤال وجواب – الشيخ محمد المنجد – حفظه الله –

السؤال : لماذا يسن لنا اثنتا عشرة تكبيرة في كل من صلاة العيدين قبل قراءة الفاتحة ، وما فائدة ذلك ، وما معناه دون الصلوات الخمس المفروضة ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، الأصل في العبادات التوقيف ، وأن نتعبد بما أمرنا به الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، سواء عرفنا الحكمة في ذلك أم لا ، وخاصة كيفيات الصلاة والصوم والحج ، فليس للعقل فيها مجال ، ومن ذلك ما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم لنا من التكبير ست تكبيرات أو سبع تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام وقبل قراءة الفاتحة في الركعة الأولى من صلاة العيدين ، وخمس تكبيرات قبل قراءة الفاتحة في الركعة الثانية من صلاة العيدين دون الصلوات المفروضة .

فعلينا أن نؤمن بتشريع الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ونستسلم له ، ونسمع ونطيع ؛ لأن الأصل في ذلك التعبد لا التعليل .

وليس للعبد أن يدخل فيما هو من شئون الله واختصاصه من العبادات وأنواعها وكيفياتها ، ولا أن يسأل لِمَ شرع الله كذا وترك كذا ، وما فائدة هذا الذي شرعه ، بل عليه أن يعرف ما شرع الله ورسوله ويعمل به ، فإن ظهرت له الحكمة فالحمد لله ، وإلا استسلم لحكم الله وأطاع وأيقن أنه لم يشرع إلا لحكمة ومصلحة للعباد ؛ لأنه سبحانه حكيم عليم في أقواله وأفعال ه، وشرعه وقدره ، قال تعالى : ( إن ربك حكيم عليم ( الأنعام / 83 ) 0

ومما يدل على ما ذكرنا قوله سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ( الأحزاب / 21، وقوله صلى الله عليه وسلم : ( صلوا كما رأيتموني أصلي ) ، رواه البخاري في صحيحه ، وقوله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع : ( خذوا عني مناسككم ( رواه مسلم 378 ) وبالله التوفيق .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 8 / 299 ) 0

السؤال: تستأجر الجمعية الإسلامية قاعة كبيرة لإقامة صلاة العيدين ، فهل يجوز لجماعة تبعد ثلاثين ميلاً تقريباً عن القاعة أن يقيموا صلاة العيد في مسجدهم ؟ علماً بأن وسائل النقل متوفرة ، وهل من الأفضل أن تجمع القاعة معظم المسلمين لصلاة العيد بدلاً من أن يصلوها؛ أكثر من جماعة ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، إذا أمكنكم الاجتماع فهو أفضل ، وإذا كان يشق عليهم فلا مانع من أن يصلوا في بلدهم الذي يبعد عن موقع إقامة صلاة العيدين ثلاثين كيلاً أو نحوها ، مما يشق معه الاجتماع .
وبالله التوفيق .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

السؤال : ما هو الرأي في استعمال الميكرفون قبل صلاة عيد الفطر وعيد الأضحى ، لدعوة المسلمين إلى الحضور ، وإفهامهم أنها صلاة واجبة ، وأنها من ست تكبيرات ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا ينادى لصلاة عيد الفطر ولا لصلاة عيد الأضحى قبلها ؛ من أجل أن يحضروا إلى المصلى ، ولا من أجل إفهامهم حكم الصلاة ، ولا ينبغي فعل ذلك ، لا بالميكرفون ولا بغيره ؛ لأن وقتهما معلوم والحمد لله ، وقد قال الله تعالى : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ) ( سورة الأحزاب - الآية 21 ) ، وينبغي لأولي الأمر من الحكام والعلماء أن يبينوا للمسلمين حكم هذه الصلاة قبل يوم العيد ، وأن يبينوا لهم كيفيتها ، وما ينبغي لهم فيها ، فيما قبلها وما بعدها ؛ حتى يتأهبوا للحضور إلى المصلى في وقتها ، ويؤدوها على وجهها الشرعي . وبالله التوفيق .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 8 / 313 ) 0

السؤال: ما هو الدعاء في صلاة العيد ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، لا نعلم دعاء خاصاً يشرع للمسلمين في صلاة العيد أو يومه ، ولكن يشرع للمسلمين التكبير والتسبيح والتهليل والتحميد في ليلتي العيدين ، وصباح يومهما ، إلى انتهاء الخطبة من يوم عيد الفطر ، وإلى انتهاء أيام التشريق يوم عيد النحر ، كما شرع ذلك في أيام العشر الأول من شهر ذي الحجة ؛ لقول الله سبحانه في عيد الفطر : ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ماهداكم ) ( سورة البقرة - الآية 185 ) ولأحاديث وآثار وردت في ذلك . وبالله التوفيق

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 8 / 302 ) 0

السؤال: في صباح يوم عيد الفطر المبارك وعند وصولنا المصلى وجدنا الإمام صلى وعلى انتهاء من الخطبة ، فصلين ركعتي العيد والإمام يخطب . ما مدى صحة الصلاة من عدمها ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، صلاة العيدين فرض كفاية ؛ إذا قام بها من يكفي سقط الإثم عن الباقين ، وفي الصورة المسئول عنها : حصل أداء الفرض من الذين صلوا أولاً - الذين خطب بهم الإمام - ومن فاتته وأحب قضاءها استحب له ذلك ، فيصليها على صفتها من دون خطبة بعدها ، وبهذا قال الإمام مالك والشافعي وأحمد والنخعي وغيرهم من أهل العلم 0

والأصل في ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا أتيتم الصلاة فامشوا وعليكم السكينة والوقار فما أدركتم فصلوا ومافاتكم فاقضوا ) ، وما روي عن أنس رضي الله عنه أنه كان إذا فاتته صلاة العيد مع الإمام جمع أهله ومواليه ، ثم قام عبد الله بن أبي عتبة مولاه فيصلي بهم ركعتين ، يكبر فيهما .
ولمن حضر يوم العيد والإمام يخطب أن يستمع الخطبة ثم يقضي الصلاة بعد ذلك حتى يجمع بين المصلحتين . وبالله التوفيق .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 8 / 306 ) 0

السؤال: هل من شروط صلاة العيد أن يصلي الناس صلاة العيد في مكان واحد ووقت واحد ، بصرف النظر عن نوعية المكان ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، ليس من شروط صحة صلاة العيد أن يصليها أهل البلد في مكان واحد ، لكن الخير والأفضل أن يصلوها في مكان واحد في الصحراء ، إن تيسر ذلك لهم ، فإن شق عليهم صلاتها في الصحراء في مكان واحد ؛ كبعد أطراف البلد واتساعه جاز لهم أن يصلوها في مكانين فأكثر في الصحراء على ما يتيسر لهم ، ولا يشق عليهم .

وإن شق عليهم صلاتها في الفضاء لمطر ونحوه صلوها في مسجد إن وسعهم ولم يشق عليهم، وإلا صلوها في مساجد ، كل جماعة منهم في المسجد الذي يتيسر لهم صلاتها فيه .

ثانياً : في حالة تعدد مكان صلاة العيد في الصحراء ، أو المساجد يجوز أن يتقدم جماعة من أهل البلد بصلاة العيد ، وأن ينتهوا منها قبل الجماعة الأخرى ، على أن تقع صلاة الجميع فيما بين ارتفاع الشمس بعد طلوعها قيد رمح ، وبين زوالها عند دخول وقت الظهر ، أي من وقت حل النافلة إلى استواء الشمس في السماء قبيل وقت صلاة الظهر . والله أعلم 0

اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء ( 8 / 295 ) 0

السؤال: هل يجوز تأخير صلاة العيد عن يوم ليلة رؤية هلال شوال إلى اليوم الثاني ليتمكن جميع العمال من المسلمين العاملين في المصانع والمكاتب من الحصول على إجازة يوم العيد من المسئولين ؟ وبما أن يوم العيد غير معروف لديهم سابقاً فلذلك يصعب عليهم إخبار المسئولين عن يوم بعينه للإجازة ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، صلاة العيدين فرض كفاية ؛ إذا قام بها من يكفي سقط الإثم عن الباقين، وذهب بعض أهل العلم إلى أنها فرض عين كالجمعة ، وبما أن المركز الإسلامي يقوم بإقامة صلاة العيد بناء على رؤية الهلال ؛ فإن هذه الصلاة تسقط فرض الكفاية عمن لم يحضرها ، ولا يجوز تأخيرها إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال من أجل أن يحضرها جميع المسلمين في لندن ؛ لأن هذا التأخير خلاف ما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم ، فإننا لا نعلم أحداً من أهل العلم قال بذلك ، نعم يجوز تأخيرها إلى اليوم الثاني إذا لم يعلموا بالعيد إلا بعد زوال الشمس . وبالله التوفيق .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 8 / 289 ) 0

السؤال: صلاة العيدين الفطر والأضحى هل هي واجبة أم سنة ، وما هي الذنوب على الذي يتركها ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، صلاة العيدين الفطر والأضحى ، كل منهما فرض كفاية ، وقال بعض أهل العلم : أنهما فرض عين كالجمعة ؛ فلا ينبغي للمؤمن تركها . وبالله التوفيق .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 8 / 284 ) 0

السؤال: هل صلاة العيد واجبة على المرأة ، وإن كانت واجبة فهل تصليها في المنزل أو في المصلى ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، ليست واجبة على المرأة ولكنها سنة في حقها، وتصليها في المصلى مع المسلمين ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمرهن بذلك .

ففي الصحيحين وغيرهما عن أم عطية رضي الله عنها قالت : ( أُمِرنَا - وفي رواية أمَرَنا ؛ تعني النبي صلى الله عليه وسلم - أن نخرج في العيدين العواتق وذوات الخدور ، وأمر الحيض أن يعتزلن مصلى المسلمين " رواه البخاري ( 1 / 93 ، ومسلم برقم ( 890 ) ، وفي رواية أخرى : ( أمرنا أن نخرج ونخرج العواتق وذوات الخدور ) ، وفي رواية الترمذي : ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُخرج الأبكار والعواتق وذوات الخدور والحيض في العيدين ، فأما الحيض فيعتزلن المصلى ويشهدن دعوة المسلمين، قالت إحداهن : يا رسول الله ، إن لم يكن لها جلباب ، قال : ( فلتعرها أختها من جلابيبها ) متفق عليه ، وفي رواية النسائي : قالت حفصة بنت سيرين : ( كانت أم عطية لا تذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قالت: بأبي ، فقلت : أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر كذا وكذا ؟ قالت نعم بأبي ، قال : لتخرج العواتق وذوات الخدور والحيض فيشهدن العيد ، ودعوة المسلمين ، وليعتزل الحيض المصلى " رواه البخاري ( 1 / 84 ) .
وبناء على ما سبق يتضح أن خروج النساء لصلاة العيدين سنة مؤكدة ، لكن بشرط أن يخرجن متسترات ، لا متبرجات كما يعلم ذلك من الأدلة الأخرى .
وأما خروج الصبيان المميزين لصلاة العيد والجمعة وغيرهما من الصلوات فهو أمر معروف ومشروع للأدلة الكثيرة في ذلك . وبالله التوفيق .

فتاوى اللجنة الدائمة ( 8 / 284 - 286 ) 0

السؤال: إذا جاء عيد الفطر في يوم الجمعة فهل يجوز لي أن أصلي العيد ولا أصلي الجمعة أو العكس ؟؟؟

الجواب: إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة فإنه من صلى العيد مع الإمام سقط عنه وجوب حضور الجمعة ويبقى في حقه سنة . فإذا لم يحضر الجمعة وجب عليه أن يصلي ظهراً وهذا في حق غير الإمام. أما الإمام فإنه يجب عليه أن يحضر للجمعة ويقيمها بمن حضر معه من المسلمين ، ولا تترك صلاة الجمعة نهائياً في هذا اليوم .

الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

السؤال : لماذا لا يحق للمرأة الذهاب للمسجد لأداء صلاة العيد ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، من قال إن المرأة لا تصلي العيد في المسجد ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر النساء بالخروج إلى صلاة العيد ، فعن أُمِّ عَطِيَّةَ قَالَتْ : ( كُنَّا نُؤْمَرُ أَنْ نَخْرُجَ يَوْمَ الْعِيدِ حَتَّى نُخْرِجَ الْبِكْرَ مِنْ خِدْرِهَا حَتَّى نُخْرِجَ الْحُيَّضَ فَيَكُنَّ خَلْفَ النَّاسِ فَيُكَبِّرْنَ بِتَكْبِيرِهِمْ وَيَدْعُونَ بِدُعَائِهِمْ يَرْجُونَ بَرَكَةَ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَطُهْرَتَهُ ) رواه البخاري ( الجمعة/918 ) ، ولكن إذا كانت المرأة حائضاً فإنها تعتزل المصلى ولا تدخله ، وتشهد الخير ودعوة المسلمين ، وتستمع إلى الخطبة من خارج المصلى . وعليها أن تجتنب الزينة ، وأن تخرج في أطمارها ( وهي الثياب القديمة التي لا يكون فيها أي نوع من الزينة في نفسها ) حتى لا تفتن الرجال ولا تخرج متعطِّرة . قال عبد الله بن المبارك ... فإن أبت المرأة إلا أن تخرج فليأذن لها زوجها أن تخرج في أطمارها الخلقان ولا تتزين فإن أبت أن تخرج كذلك فللزوج أن يمنعها عن الخروج . والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب - الشيخ محمد صالح المنجد

السؤال: لاحظت أن بعض الناس عندما يأتي لصلاة العيد يصلي ركعتين ، وبعضهم يشتغل بالتكبير ( الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد ) أرجو توضيح حكم الشرع في هذه الأمور ، وهل هناك فرق بين كون الصلاة في المسجد أو في مصلى العيد ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، السنة لمن أتى مصلى العيد لصلاة العيد ، أو الاستسقاء أن يجلس ولا يصلي تحية المسجد ، لأن ذلك لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه رضي الله عنهم فيما نعلم إلا إذا كانت الصلاة في المسجد فإنه يصلي تحية المسجد ، لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين ) متفق على صحته .

والمشروع لمن جلس ينتظر صلاة العيد أن يكثر من التهليل والتكبير ، لأن ذلك هو شعار ذلك اليوم ، وهو السنة للجميع في المسجد وخارجه حتى تنتهي الخطبة . ومن اشتغل بقراءة القرآن فلا بأس . والله ولي التوفيق .

( كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - م/13 ص/13 ) 0

السؤال: نحن طلاب في الجامعة ولا يوجد عندنا مصلى للعيدين والاستسقاء ، ومنذ أربع سنوات ونحن نصلي هذه الصلوات في الاستاد الرياضي بالكلية ، وهو مكشوف ومفروش بالنايلون فما حكم فما حكم هذه الصلوات في المكان المذكور ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، لا حرج في صلاتكم في المكان المذكور ، وما يجري فيه من الأمور التي ذكرتم لا يمنع من إقامة صلاة العيد والاستسقاء فيه ما دام طاهراً ليس فيه شيء من النجاسة ، وإن تيسر مكان مستقل أحسن منه فهو أولى وأفضل . والله ولي التوفيق .

( كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله - م/13 ص/10 ) .

السؤال : من الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه خرج إلى صلاة العيدين إلى المصلى وخرج معه الرجال والنساء ، وخرج بعده الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ، هل يجوز للذي خرج إلى صلاة العيد أن يصلي ركعتي تحية المسجد في المصلى أم لا ؟؟؟

الجواب: الحمد لله ، لا يصلي من دخل المصلى لصلاة العيد ركعتين تحية قبل أن يجلس ؛ لأن صلاة التحية بالمصلى مخالف لما كان عليه العمل من النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( 7 / 274 ) 0

أخوكم / أبو عمر الألباني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة