وهكذا خلقت الحياة .. خاتمتها الفناء ..
فهي شربٌ مكدَّرٌ .. وهي مزاجٌ ملون لا تستقر على شيء .. نعمة ونقمة ..
شدَّةٌ ورخاءٌ .. غنىً وفقرٌ..
هذه هي النهاية
( ثمَّ رُدُّوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين)
بارك الله فيك أختاه كلمات رائعه
أسعدك المولى وحفظك ورعاك