كما يقول المثل ( تكرم عينك اخي إسماعيل مرسي هذي القصة )
الحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله
الفصل الأول من القصه
تعلمون أخواني أن المسلم معرض للبلاء والإمتحان في هذه الدنيا الفانيه وما عليه إلا أن يصبر
ويحتسب ويجعل أغلا ماعنده نفسه في سبيل الله لكي يهون عليه مادونها من أمور دنيويه من مباحات وشهوات في نفسه ويكون قيا سه علي جدا حتي يستطيع الصبر والتحمل على مشاق الدنيا
المهم القصة وقتها قبل عدت سنوات ليسة بالقلية
لقد تعرضت لمرض مباغت وكان هذا لمرض في بداية أمره شديد لأبعد الحدود بمعنا الكلمه وألزمني الفراش لمدة لاتقل عن ثلاث سنوات وإن فقت من هذا المرض فأفيق عدت ساعات لاتتعدى الساعتين او الثلاث والأعراض ذبول في الجسم ونحافه وعدم اكل وألام مبرحه وشرود ذهني عن كل أمور الحيا ة عزله كامله وكنت حبيس البيت والفراش وأنظر إلى الناس من حولى يضحكون ويأكلون ويلبسون وووووو وأنا في حالة لايعلمها إلى الله وكان شغلي الشاغل هو أن ارقي نفسي بأشرطة القرآن والزيت والإستحمام ول اأفتر من هذا ابدا لقد أعانني الله وأعطاني أصرار وقوة عزيمه عجيبه في محاربة هذا الشي الذي الم بي ولكم اخواني وأخواتي كيف تتخيلون واحد مشغول عن نفسه بسبب المرض لايلتفت لنفسه طبعا الشعر وصل إلى الكتفين والجسم نحيف وصل الوزن 43 سوف تقولون لمذا لاتذهب للحلاق لمذا لاتذهب للمشائخ سأقول لكم لقد كنت في دوامه عجيبه إذا نويت أن اخرج من البيت تقوم القيامه داخل جسدي من براكين ثائرة وعذاب لايعلمه إلا الله وكان من حولى مشغولين عني أي بالأصح مصروفين صرف تام عني بفعل هذا الشيطاين اعاذا الله وإياكم منهم وكان لي أخوه خمسه وأنا اكبر واحد فيهم وكلهم لايعبهون بي لمذا لاأعلم إلا اخي الصغير الأخير وكان بارا بي وكنت أحبه واجله وقد من الله على بهدايته على يدي بعد الله وحسن إلتزامه وكان وقت إلتزامه في ايام احداث تهز المسلمين من قتل وتشرد في بعظ الدول وألتزم وكان توجهه من حيث الظروف المحيطة جهادي وأظن سبب توجهه أيظا يرجع إلى شخصيته فكان رحمه الله شجاع جدا وغيور على دينه وذو أخلاق عجيبه وفهم راشد وكنت اشجعه على هذا لحبه لنصرة دين الله والمسلمين وبعد عدت سنواتمن إلتزامه توجه للجهاد وقاتل في احدي الدول الأربيه وتصوب بهذه المعركة ومن الله عليه بالشفاء ورجع إلينا بعد إنتهاء المعركه وطبعا كان عاطل عن العمل وكنت ادعمه بكل ما املك من شي وانا لازلت في عزلتي ومرضي وبعد ايام من رجوعه حدث امر في الدوله بفعل احد الأشخاص يقضب الله اشد القضب وذهب هو وأحد اصديقائه للمتسبب بهذا المنكر العضيم لكي ينكروا عليه ولكي يبراو امام الله من فعلته هذه فقط وحدث الذي حدث من شوشرة اعلاميه ونفخ فيها وهول امرها وعرف بموقفه هذا امام الدوله والصلطات من 000000000 وطبعا أحتجزوه وسأ لوه وحققو معه وضقطوا عليه من ومن يصرف عليك ويساعدك وجاب سيرة المسكين الذي يجاهد الشياطينفي كهفه المهم لعظم المسالة في حق الله ونسبة الحق الذي كان معهم تدخل كبراء البلد وخرجو ا سبحان الله معززين مكرمين وطبعا فتح الملف واسمي موجود به وإنتهت السالفه ومضت الشهور والأيام وكان لأخي معارف واصدقاء وفي احد هذه الأيام كان أحد أصدقائه قد تعرض لمشكله امنيه تتدخل في مسألة شرف تخص صد يق اخي وتسبب في مشكله عظيمة وإختفي عن الأنظار وكان اخي جالس معهم قبلها يبيوم في احدي المجالس وأتصل هذا الشخص بصاحب المشكله وتواعد معه وحصل الذي حصل ولما بدأت التحقيقات ذكرأسم أخي من الجالسين معهم وفي اليوم المذكور الذي حصلت فيه المشكلة كان اخي قد سافر لتجاره في احدي الدول المجاورة وقدر الله ان يكون موقفه من القضية صعب جدا ومشكوك به لأنه سافر في نفس اليوم الذي حصلة به المشكلة وكان هو المشتبه الثاني وكان المشتبه الأول صاحب القضيه متواري عن الأنظاروطبعا تحرك المباح000000 وكنت أنا تلك اليله في هدنه بصيطه مع القرين وكنت فال الشعر ومتدهن والبجامه كلها طبعا دهن وريحتها واصله الشارع الثاني وماخذ راحتي على الأخر وتخيلوا منظري اخواني من عالم ثاني وسمعت اصوات اخواني يقولون رجال عند الاباب مع ابي يسألون عن اخي طبعا أخذتني الشجاعه والعزه ونسيت نفسي وخرج صاحب الكهف من كهفه وشعره ثائر وووو وكان شكلى يلفت الأنظار وكانو في مشاده كلاميه مع ابي ولم يعرفوعن انفسهم طبعا سويت نفسي فاهم ومنهم وقلت من انتم عرفوا انفسكم قالوا نحن أمن 0000قلت بكل ثقه ورباطة جأش هوياتكم لو سمحتم ونظرو إلى بنظرة استغراب وتعجب طبعا معاهم حق شعر ثائر وجسم يلمع من الدهن وريحت زيت زيتون وشكل يخوف المهم حدثت مشاده بيني وبينهم وأخبرناهم أن أخي مسافر وقالو الأن نحن نريد هذا فقط طبعا اصقط في يدي ورحت فيها الأن قلت اللهم نفسي وبغيت الفكه وطبعا اشتغل المس وتحرك القرين ورتجف وخارت قواى ولا أعلم ماذا حدث لى وكان هذا القرين يتميز بالجبن والله يا اخوان كثير ماكان يخذلني في مواقف كثيره وصرت ارتجف ويصب العرق وامور عجيبه الله يعلم بها وكانت الأفعال ليست لي ونما هو الذي كان يتصرف بأعظائي ورد عليهم ابي وقال يا اخوه هذا ولد مريض وجلس يهديهم ويهديهم ويهديهم وأنا رحت في حيص بيص ماني عارف منين القها منهم ولا من القرين المهم في اثناء حديث أبي معهم تسللت تسلل الثعلب وهربت ودخلت كهفي وكنت في حاله لاأحسد عليها ودخلت البيت وبدأت رحلت العلاج فتسبحت بالزيت الزيتون كله وجلست أهدي إنفعالات هذا القرين الجبان والله ياأخوان جلس يرجف فوق نصف ساعه مومصدق أنه سلم منهم
وانا في نفس الوقت متعجب منه لماذا كل هذا الخوف المهم
ولم يكتفوا فأخذو احد اخوتي وحققوا معه إلى الصباح وأطلقوه وبعدها بأيام حدث ماهوه أشد وأنكى
المهم للقصه بقيه فنتظرونا والمظحك قادم
والله تعبني هذا الظالم القرين لايريد ان اكتب قصتي
المعذرة لركاكة الأسلوب
المحب في الله