رباهُ قد عرفتكَ خفقةً في أضلعي وهتفت باسمك يا لهُ لحنٌ يرنُ بمسمعي قد فاضَ كأسي بالأسى حتى سأمتُ تجرعي ياربي إني قد غسلتُ خطيئتي بالأدمعِ ياربي إني ضارعٌ أفلا قبلتَ تضرعي إن لم تكن لي في أساي فمن يكونُ إذاً معي