كان ذلك الجيل يقطع الصحاري ويخاطر بحياته طلبا للعلم وحبا فيه وليس للشهادة والمنصب فلا مقارنة بينه وبين جيلنا الحاضر ... والله المستعان بارك الله فيك أختي أم سلمى .. على الطرح المفيد