بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( فاديا ) ، لا فض فوكِ ولا عاش من يشنوكِ ، وأرجو أن يكون القلب عاد كما كان أبيضاً ناصعاً لا يحمل على أحد شيئاً ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0