كلام للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
حفظه الله تعالى
في نهاية شرحة لكتاب التوحيد
أوصي بالعناية بهذا الكتاب عناية عظيمة من جهة حفظه ومن جهة دراسته ومن جهة تأمل مسائله ومن جهة معرفة ما فيه؛ فإنه الحق الذي كان عليه الأنبياء والمرسلون ومن تبعهم من صالح عباد الله.
هذا واعتنوا رحمكم الله بذلك أعظم العناية، فإن فيه خيركم لو تعقلون، ووالله إن الانصراف عنه لنذير سوء ،وإن الإقبال عليه لنذير بشرى ومؤذن بالخير والبشرى.