السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ثبت من حديث جابر – رضي الله عنه – :
أنه دعي لامرأة بالمدينة لدغتها حية ليرقيها فأبى فأخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاه ، فقال عمر : إنك تزجر عن الرقى !! فقال : اقرأها علي ، فقرأها عليه 0 فقال رسول الله :
( لا بأس ، إنما هي مواثيق فارق بها )
دوما تساءلت عن هذه الرقية التي من الجاهلية و أجازها الرسول صلى الله عليه و سلم ، كيف كانت و ما كانت ، فهي طبعا لم تكن بالقرآن ، فهل هنالك أي أثر يدل على طريقة الإسترقاء من لدغة الحية ؟