السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم الأستاذ الفاضل الباحث المسلم
تم الإجابة على على طرحكم الكريم من الشيخ الفاضل أبو البراء
ولكن سأكتب جزء مما كان في بالي بإختصار
كل حاسد عائن وليس كل عائن حاسد فالعين أشمل من الحسد
العين تقع من المحب وغير المحب وهى عملية أعجاب بنعمة أو شيء مميز وقد يصيب الإنسان نفسه بالعين إذا نسى التبريك أو جهله أما الحسد فهو تمني زوال النعمة عن الغير بقصد وأصرار
داريت كُل الناسِ لكن حاسدي
مُـداراته عَزت، وعَز مَنَالُها
وكيفَ يداري المرءُ حاسدَ نعمةٍ
إذا كـان لا يُرضيه إلا زوالها