السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم جميعاً
إذا نسيتوا الموضوع هذا تذكير
الذي وصلت له أن الطفل يصيب بالعين بعد البلوغ و الدليل أن العين والحسد أمر يحتاج تمييز تأثر وتأثير وهذه لا تكون في الطفل
فلا يحاسب الطفل ولا يقام عليه الحد في أي أمر إلا بعد سن البلوغ رغم حصول أمور شاذة من الأطفال ولكنها نادرة وقليلة
والعين والحسد من الأمور المحرمة شرعاً بنص الكتاب والسنة
فلا يمكن أن تكون هذه الخاصية في الأطفال ولا يشار لهذا الأمر في الشرع
صحبح الأطفال يشعرون بالغيرة ويتحاسدون ولكنها غيرة برئية إلا بعد البلوغ لذا فالطفل مأمون الجانب في هذا
وإذا حصل وأثر طفل بعينه فربما يكون به مس