أختي الغاليه (علينا باليقين)
هو مما لاشك فيه أن صلاة المرأه في بيتها خير لها كما ورد عن النبي 
....
لكن أختي الا توافقيني الرأي إذا قلت لك انه لايمكن أن نقوم ونحن في بيوتنا كما هو قيامنا في المساجد >>ليش __أنا أقولك
أولا --لا ولن نستطيع ان نخشع كما هو خشوعنا في المسجد لأن المسجد له جوه الخاص .
ثانياً--أولا تعلمين أن الدعاء في المسجد إذا أستجيب لشخص واحد أستجيب لجميع المصلين وما يدرينا لو يحضر الزهاد المسجد الذي نصلي فيه .
كما انه لايشغلك شي عن الصلاه وأنتي في المسجد مهما طالت الصلاه لأنه لايمكن للملهيات ان تاتي المسجد
وانك تتفرغين تفرغ تام ولا تتكاسلي إذ انه لايوجد شيء أمامك سوى الصلاه او قراءة القرآن --اليس كذلك
---------------------------
كما أنه الواجب علينا نحن كمسلمات التحجب وان تكوني مغلفة بالسواد ولا يُرى منك شيئا قطعيا -طبعاً في كل وقت
ومهما كانت وجهتها لمسجد أو لغيره .......
بإختصار نحن نعرف يقينا أن الصلاه في البيت أفضل ولكن نحن الآن لا ولن نستطيع الصلاة في البيت كما هي في المسجد
عني انا إذا صليت وتعبت أقول بريح 5 دقايق وأقوم أصلي اناظر الساعه ما القى أني انتبهت إلا بعد ساعه 
لكن في المسجد ما فيه أمل صلاة وبس ___ والحمدلله أن جعل المساجد بهذه السكينه والتفرغ التام للعباده
أختي هذه وجهة نظري الشخصيه كما هو أعتقادي """"""ولكِ مني سلام .....