إن الشرك بالله اكبر الكباْءر : وهو نوعان : احدهما ان يجعل لله ندا، ويعبد غيره من حجر او شجر،او شمس او قمر او نجم او ملك او غيرذلك.وهذا هو الشرك الاكبر الذي ذكره الله تعالى في كتابه: (( إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)).والنوع الثاني من الشرك :الرياء بالاعمال قال تعالى
( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا)).وقال صلى الله عليه وسلم:اياكم والشرك الاصغر.. قالو:يا رسول الله ،وما الشرك الأصغر؟ قال الرياء.بارك الله فيك وجزاك عنا كل خير