بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( لمار ) ، المسألة أخيتي تؤخذ بالعموم ولس بناء على كل جزئية من الفروقات المذكورة أعلاه ، بمعنى أن المعالج صاحب العلم الشرعي الحاذق المتمرس يقوم بدراسة الحالة المرضية دراسة علمية شرعية موضوعية متأنية وهذا ما يسمى ( الدراسة التاريخية ) للحالة المرضية للوقوف على الداء ووصف الدواء النافع بإذن الله عز وجل ، وبالعموم يبقى الأمر متروك للمعالج وليس للمريض أو أهله ، فهو الأقدر على تحديد ذلك بإذن الله عز وجل ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0