ألا يكفيك سؤال الصحابة عن الرقى و قولهم للنبي صلى الله عليه و سلم : كنا نرقي في الجاهلية. فأجابهم لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا.
أسمعت يا أخي رعاك الله.. لا بأس بالرقى - بصفة عامة- و أحيلك إلى كتب اللغة و الطب النبوي لمعرفة معنى الرقية لغة و اصطلاحا.
هدانا الله و إياك