 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معالج متمرس |
 |
|
|
|
|
|
|
_____________________________________
... بسم الله الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم أخيتي الكريمة الفاضلة المشرفة القديرة
( فاديا )
وجزاك الله خيرا
أعجبتني القصة لو كان الفراهيدي موجود حاليا
ربما عمل له تسجيل بالصدى وفديو كلب بدلا من البئر

وربما كُتب عنه في بعض الصحف وبعض المجلات وبعض المنتديات
وربما إن قرأ قولي هذا لقال بيتا وقصرا وخيمة وبيت شَعر.
عند قراءة هذه الحكاية تذكرت هذا البيت :
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
... معالج متمرس ...
_____________________________________
|
|
 |
|
 |
|
طريف جدا تعليقك على قصة الفراهيدي..، ومن يدري...
لو كان موجودا الان... هل كان ليتعب نفسه هكذا في علم العروض !!
بعد كل هذه الابتكارات الحديثة في النغمات والرنات الموسيقية !!!!
أم انه كان سيطبق ما قاله ابو الطيب المتنبي في بيت شعره الذي أشرت اليه؟؟
ولو أنني احتار احيانا في تفسير هذا البيت :
فهل كان هذا البيت يقصد به المثل المشهور :
حيثما تكون الجهالة نعيما من الحماقة أن تكون حكيما !!!
أم انه يقصد ان من انعم الله عليه بحب العلم والمعرفة ، لن يعرف للراحة سبيلا ، لانه كلما توصل الى علم ، سعى الى علم آخر...
أما من ابتلي بالجهل ، ووضع حدودا لنفسه ضمن دائرة معينة ، فلم يتعب نفسه بالسعي للعلم، واختار الراحة...
أم انه قصد المعنيين ؟؟؟
ما رأيكم أنتم