هنيئا أخي الكريم فرحان على ما حباك الله إياه من خصال
وهنيئاً لكل من أعان على وصل حبل الإخوة
بقبول العذر والصفح والعفو والتغاضي عن الهفوات والتغافل عن الزلات...
إن أحسنَ فلا يمنّ، وإن أعطى فلا يضِنّ ...
لا يعرف السباب، ولا يُكثر العتاب فليست تدوم مودةٌ وعتابُ ...
( وإن شكرتم لأزيدنكم )
**************
وبارك الله في الأخت الحليمة الحالمة
على توضحيها وبيانها
*************
الأخ الفاضل معالج متمرس
شاكرة لك تواجدك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته