اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتأملة هل أترك علاج المستشفى وأداوم على الرقية أم على الإثنين معا ؟فهناك تحسن بالنسبة للألم أما الدوخة فلا،لقد تعبت ومللت كما أني منذ بداية تعبي وأنا لاأستطيع الإنجاب فكلما خططت له وصرت أفضل قليلا يهجم التعب أكثر وأكثر فلي الآن أربع سنوات لم أستطع أن أنجب خلالها والكلام كثر علي من قبل الناس فلدي ابنتان فقط وأنا متزوجة منذ ثلاثة عشر عاما ومن تزوجن معي أو بعدي لديهن أكثر مني وأنا لامانع طبي لدي من الإنجاب وعمر ابنتي الصغرى تسع سنوات،ألا يتركون الناس الشخص في حاله ويقنع كل إنسان بما عنده. ان كان علاج المستشفى يُفيدك فلا مانع والتخفيف منه افضل 0 ولكن كما تعلمين او أعلمي ان الامراض الروحية ( سحر - حسد - مس ) علاجها بالرقية الشرعية وماتوفر من اسباب شرعية 0 وفي حالتك آخذ الأثر هو الأجدى والأسرع للشفاء 0 اما بالنسبة للأنجاب فلا تحزني ولا تهتمي 0 فقد يكون خيراً لك التأخير 00 وان كنت من الذين يتأثرون من الناس فلن تعيشي يوماً واحداً سعيدة 0 والحقيقة انا ومن تجربتي لأنصح آي امرأة تشتكي من شيء روحي بالحمل حتى تشفى لما لذلك من سلبيات قد تحصل 0 وليس الان وقت الحديث عنها 0 ويعرفون ذلك أكثر المعالجين الثقاة المتمرسين في الرقية الشرعية 0 اما طريقة الاثر : فكل آثر ينفع بأذن الله 0 وكلما كان قريب من الجسد او الريق كان افضل 0 وان لم يتوفر فعليك ان تمسحي بفوطة مبلولة أماكن الايدي على المكتب او خطوات الاقدام حتى لو كانت بالحذاء 00 ولكن مهم جداً ان لاتعتقدين بالأثر فما هو إلا سبب 0 نسأل الله لك التوفيق والسلام