بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( وردة متفتحة ) ، معاذ الله أن أكون كذلك ، فلم أعرفك إلا أخت طيبة قلبها أبيض ولكنها مقصرة في حق ربها ، ونحمد الله أن تحققت العودة المطردة إلى الله عز وجل ، وهذا ما كنا نأمل وقد تحقق ، أنا على يقين تام بأن الفرج قريب وتابعي ما أنت عليه من التفقه في العلم الشرعي فهذا هو الكنز الحقيقي أخيتي الفاضلة ، وكذلك تابعي البرنامج العلاجي وأسأل الله أن يمن عليكم بالعفو والعافية في الدنيا والآخرة 0
زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0