أجمع أهل العلم على أن زيارة قبور الأنبياء والصالحين
لأجل طلب الحاجات منهم أو دعائهم
والإقسام بهم على الله تعالى أو ظن أن الدعاء أو الصلاة عند قبورهم
أفضل منه في المساجد والبيوت
أن هذا ضلال مبين وشرك وبدعة،
قال أبو العباس ابن تيمية باتفاق أئمة المسلمين