قال الإمام العلامة الشيخ ابن باز رحمه الله كما في موقعه جزاه الله خيرا
طول القيام أفضل، كما فعل النبيُّ ﷺ، لكن لا يشقّ عليه، فأما إذا شقَّ عليه فيقتصد ويُكثر من الركوع والسجود أفضل.
وقال رحمه الله
ينبغي أن تكون الصلاةُ معتدلةً، إذا طوَّل القراءةَ طوَّل الركوعَ والسجودَ، وإذا قصَّر القراءةَ قصَّر الركوع والسجود، فتكون متقاربةً، مثلما قال البراء بن عازب: "صليتُ مع رسول الله ﷺ فوجدتُ قيامَه فركعته فاعتداله بعد الركوع فسجدته فجلسته بين السجدتين قريبًا من السَّواء"، يعني: يعتدل في الصلاة.[1]