فإذا أردت الفضيلة فأحسن إلى من أساء إليك، واعف عمن ظلمك، وانفع من لم ينفعك، وانتظر ثواب ذلك من قبل الله، فإن الحسنة الكاملة هي التي لا يريد صاحبها عليها ثواباً في الدنيا.