عندما يُحال بيننا وبين المصحف والتمتع بالنظر لكلام الله وتدبر معانيه..
ترى القلب منكسراً وكأنه لا أهل له💔
لا سند له..
لا مؤنس له..
لا ظهر له..
ولما يأذن الله بصرف ما حال بيننا وبينه
وتعود لتتلو الآيات؛ وكأن القلب مفقود عاد من غيبة..
والله إن الأنفاس التي بين الحروف تضمد جراحك تطيب خاطرك وترد لك العافية💛..
اللهم إنَّا نحبُ كلامك فلا تحرمنا منه بذنوبنا