السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني اخواتي : أودّ ان اعرض مشكلتي عليكم راجيا من الله ان اجد حل لهذه المشكلة بين يديكم
بدأت معي منذ 8 اشهر تقريبا عندما كنت اقف امام بوابة الاسعاف انتظر صديق لي وفجأة بدون سابق انذار وكأني سقط من مكان عالي وبدأ قلبي بلخفقان وكان جسمي هواء دخلت الى الاسعاف وانا اتشهد واقول انا اموت وعندما اجرو لي الفحوصات قالو لي كله سليم والحمدالله خرجت وانا اضحك ونسيت هذه الحاله وصارت تأتيني على فترات متباعده ولاكن تاتيني ساعه وتذهب وانساها وقدر الله وانتقلنا لحي جديد انا واهلي واستقرينا في البيت الجديد لمدة شهر اتتني الحاله فجئة في الصباح خفقان شديد واستفراغ اكرمكم الله وبرودة شديده ذهبت واستفرغة وهدأت قليل ثم نمت واستيقظة وانا متعب قليلا وفي يوم من الايام امي حفظها الله واطال في عمرها على طاعته ورزقني برها هي ووالدي بدات تنصحني على اهمية الصلاه لاني كنت مقصر جدا قمت لاتوصأ واصلي وانا اتوضئ شعرة بشيئ في يدي وكانها تلبدت قليل وقلت ربما هي من الماء لانه بارد ولما وقفت لاصلي وكبرة تكبيرة الاحرام وبدأت بلقرائة وكان شيئ بدأ بصعود من اقدامي ويمشي الى الاعلى واحسست وكان روحي تخرج فلم استطع اكمال الركعه الاولى وذهبت واستفرغت استفراغ شديد وبعدها ارتحت وبدأ معي من يومها وسواس الموت قالو لي من القولون وذهبت واخذت العلاجات ولم تنفع قالو حاله نفسيه وذهبت واخذت علاجات مفسيه ولم تنفعني واستمريت على العلاجات وبدأت احافظ على اذكار الصباح والمساء وبدات الحاله تزيد معي اكثر واكثر الى يوم من الايام ذهبت الالجامعه وكان باقي للدوام ساعتين فذهبت لمكتب الوالد حفظه الله واطال في عمرخ على الطاعه لارتاح قليلا غلبني النوم فنمت ولربما ساعه او اقل. استيقظ وانا اشهق شقه قويه فقمت وانا مرتبك جدا واحسب اني اموت استفرغت مرار وتكرا ولازلت استفرغ وهدأت قليل واصبحت ابكي الى ان قلت الاعمار بيد الله فهدأت ففكرت في دكتور عنانا في الجامعه يدرس علوم القران صعدت اليه وقلت ما يحدث معي فقال امرك لا يخلو من الجن ولاكن لا اقدر ان احدد ما بك لانه ليس من اختصاصي فقال لي اذهب لمحاضرتك وارجع لارقيك والمهم ذهبت واثناء عودتي له عادة الحاله من جديد قويه جدا دخلت المكتب ويوجد طالب يقرا القران عنده. فأحسست بأذني اليسار تغلق وتفتح وكنت انظر للدكتور بنظرات حاقده وكنت اشتت مفسي لاني لا اكره هذا الدكتور بل هو من المفضلين لدي فلما فرغ الطالب من التسميع اجلسني الدكتور وبدا بتعوذ من الشيطان الرجيم وخلال القرائه زاد نبضي كثيرا كثيرا واصبع جسدي وكاني لا اتحكم بنفسي واتماسل يمين ويسار واحس لا اقوا على رفع نفسي فقراء سورة الصافات وبعد ما انتها قال انطق على لسانه ولا تؤذه فأحسسيت بنتفاخ في صدري واني سأتكلم بشيئ ولم استطع. فأذن الرجل وقال اذهب وتوضئ لنصلي الظهر وقال اذهب لراقي لان امرك غير طبيعي لاني احسست بأن شيئ سينطق بك ذهب للبيت وانا مرتاح وكان شيئ لم يحدث واكلت بشرهة كبيرة بعد ما اكنت اكل واستفرغ ونزل وزني بشكل كبير وتحدثت الى اهلي ولعبة مع الاطفال وكنت قبلها بشهرين لا اطيق سماع اي شيئ ولا صوت ولا استطيع شرب او اكل شيئ وكنت اغصب نفسي وفي اليوم الثاني كان يوم الجمعه استيقظة وكنت طبيعه ونظرة الى يداي بصدقه فوجدة مثل اثار الحرق على اصبعي اليسار حاولة ان اكشطه ولاكن لا فأده غسلته ولا فأده لانه كان داخل الجلد وكان لونه اسود اغتسلت وذهبت لصلاة الجمعه واما مرتاح وبعد الصلاه اتاني صديقي وخرجنا بسياره فشغل اغنية واثناء الاغنيةاحسست بضيقه فقلت اطفأها ولاكن رفض فأرجعني للبيت وانا متضايق جدا وارتجف جلست قليل وافطرت مع اهلي وانا متضايق بدأت تزيد الحاله الى ان اصبحت استفرغ اركض في البيت واتشهد واطلب السماح م اهلي واستفرغ رغم اني قد استفرغت كل شيئ تكلمت مع الدكتور وذهبت اليه وبدابرقيه واتاني استفرغ رغم اني على بطن خاوي ولم يخرج شيئ حينها قال حافظ على صلاة الجماعه وقرائة القران الكريم. وفي الليل ات صديق اخي وبداء برقيتي لم اشعربنفض ولاكن اخذت ابكي وبدا بنطق وكنت اشعر ببعض الكلام وبعدها اغمض عيوني. وانا استمع لقرأة الرجل ولاكن لا اشعر اني المسيطر على نفسي ويوجد بعض الكلمات لم اشعر بها واخبروني بها انه قال يريد ذبحي وتعذيبي وذبح الرجل الذي يرقيني. بقي الرجل يرقيني ساعه ونصف وقالو لي انه خرج وبعدها قمت وتوضيت وصليت لله شكر وجلسنا وانا اضحك وامزح ولا يوجد شيئ فيني الى ان ذهبو وانا قلت سأنام وعندما بدأت الغفوه استيقظة بحراره بيدي اليسار وبدات رحلت العذاب بعدها حراره في يداي الاثنتين واشعر بشئ في راسي ويسقط الى ارجلي وتبدأ بروده مع رجفه في الرجلين لم احتمل اكثر ماسبوع فقال لي الرجل الذي رقاني وهو صديقي واثق به جدا فقال لي انه لديه صديق يعالج بجن المسلم فكشث علي وقال انها عين قويه ولاكن كانو يخفون عني انه يوجد بي اربع اسحار مع العين ولاكن العين هي المسيطره بدا بلعلاج وبدات بعض الاعراض تختفي مثل الاستفراغ وثقل الراس وبدات اشعر بل ارتياحويوم اعود لطبيعتي ويوم لا الى ان انتهت مدت العلاج ذهبت بعض الاعراض وبقي عندي وسواس الموت وقالو انا الذي كان فيني قد قتل والحمدلله ولاكن لم اشعر بشفاء التام وطلبت منهم اعادة الفحص وقالو انك سليم ميه بلميه ولاكن الحاله لا زالت تاتيني ولا ادري ما السبب ولاكن انهااخف من قبل بكثير احيانن احس وكاني طبيعي تاتين الحاله خفيفه في بعض الاوقات مثل بعد الفجر او المغرب او بعد العشاء حلمت بشخص وكان ينظر الي وان الفم كله على عينيه وعيناي كنت ارا من يوضأني وانا استفرغ اسود وبعدها بنفس الحلم ارا نفسي بين مجموعة كلاب تنبح وارا اني اجلس على بأر وبعدها قمت وجلست عند رجل وقلت له ارقيني وبدا يرقيني بلفاتحه كثير مايتكرر علي حلم المسجد وكثير ما ارا امي بتكرار في الحلم وكنت ارا نفسي اضرب جدار من طين فلما فتحت الجدار رايت قبور وكنت بلحلم ارا نفسي في اماكن مهجوره واسمع نباح الكلاب طبعا كل هذه الاحلام كانت مع ايام العلاج الاول وتكرر علي حلم الرجل الذي رايت عينيه وبعدها لم اراه ولاكن لا زال حلم امي والمسجد يتكرر علي كثيرا بعض الاحيان ارا مفسي في اماكن مهجورة ولاكن ذات مره قريبه حلمت حلم بمكان يجد به نساء لابسات اسود وبعدها حلم كان جمل لونهاسود ينظر الي ومره حلمت حلم ان معي حصن المسلم وكنت في مثل بيت يبنا جديد وكنت اقطع اوراقه وارميها والمكان التي تاتي فيه تحترق الورقه فأذهب وانفث عليها واتعوذ من الشيطان واقول في هذا المكان يوجد به جن وكانت معي في الحلم امي وزوجة قريب لي وكنت في حلم قديم اتحدث مع اختي في مسجد في وسط سوق واقول ان فلانه هي من سحرتني وفجئة وجدت نفسي مع اختي امشي في طريق مظلم كانه مستنقع الان استمع للرقيه مره احس بحراره في اقدامي ومره بروده ومره نخز في اقدامي وعندما استمع للرقيه وانا لا اشعر بنعاس اجد نفسي انعس جدا وانام بعمق وعندما استيقظ كاني لم اكن نائم كنت عندما اقرأ القران يغلبني النعاس مع اني مستيقظ في نفس وقت الصلاه وعندما انتهي من الصلاه والاذكار افتح القران وابداء في القرائة وبعدها انعس كثيرا كثيرا فاضع القران لاقراء اذكار المساء فأنام بدون ان اشعر امس استمعت لرقية العين فنمت بدون ان اشعر وكنت قبلها لا اشعر بنعاس فستيقظة وكاني لم اكن نائم وبعدها شعرت بخروج المذي بدون شهوة ولا شيئ ولا احلام اكرمكم الله اليوم توضئة واغتسلت بوضوئي فشعرت بضيق قليل بعدها وذهب وبعدها خرج مذي وانا ذاهب لصلاة الفجر امتذيت اكرمكم الله في اخر يوم في رمضان ذهبت لحلاق فلما جلست على الكرسي وبدا بعمله شعرت بضيق شديد ونبضي زاد وكتمه وخوف من الموت وكنت اريد فقط الخروج من المحل وعدت للبيتوهدأت قليل تذكرت فوجدت نفسي كنت اتحدث لهذا الرجل عن معدلي في الجامعه وعن مغامراتي ههههه فقلت لا اريد ظلمه في يوم 15 رمضان ذهب قريبي لمكة وجلب لي ماء زمزم فلما شربته اصبت بمغص شديد واسهال اكرمكم الله وقد قرت على الماء ايضا بعض ايات الرقيه ما الى طال من ما تيسر من القران الكريم عندما ابدأبل اذكارا اتثائب بشده مع تبلل جفوني ببعض الدموع اخاف من الاحاديث الدينيه مرت علي فتره اشعر بغربه شديده وكاني لست بهذه الدنيا اشعر ان السواس قد خف عن اول بكثير ولاكن ليس بلكليه . وشكر الله سعيكم لما تقدموه لخدمة الناس ونصحهم
والحمد لله على الابتلاء ليعيدنا بعد ان اضللنا انفسنا ووفقنا الله واياكم لما يحب ويرضى