✍ كتب رجلٌ من إخوان أبي عبدالله أحمد بن حنبل إليه أيام محنته الشهيرة:
هذي الخطوبُ ستنتهي يا أحمدُ
فإذا جزعت من الخطوب فمن لها
الصبر يقـطع ما تـرى فاصبر لها
فعسى بها أن تنجلي ولعلها
✍ فأجابه أحمد:
صبّرتني ووعظتني فأنا لها
فستنجلي، بل لا أقولُ لعلَّها
ويحلّها من كان يملكُ عقدَها
ثقةً به ؛ إذ كان يملكُ حلّها .
📜 الآداب الشرعية: (١٥١)