وعلاجه يتلخص في التمسك بحبل الله تعالى وكثرة الذكر والاستغفار والمداومة على الأذكار التحصينية والرقية الشرعية.
ولو قرأ المؤمن الفاتحة بتوكل ويقين على نفسه أو غيره سيحصل الشفاء من أي مرض كان بإذن الله تعالى.
ويتم علاج المس العاشق بالرقية الشرعية ولا داعي لتهويل أمره وزيادة الكلام فيه فالشيطان سيبقى شيطانا وكلام الله تعالى علاجا للروح والأبدان وفاتحة الكتاب تكفي لعلاج أي مرض بإذن الله ولكن بالتوكل والخشوع واليقين والثقة بالله مسبب الأسباب.