الأدلة القاطعة هي مع من قال بجواز قراءة القرآن للحائض و كذلك  لمس المصحف  بدون حائل
  
 لعدم وجود دليل ينهى الحائض عن القراءة  أو يأمرها أن تلمس المصحف بحائل
  
 و هو ما ذكره الأخ الفاضل أبو تيمية (في رده رقم 14)
  
 و المسائل الخلافية تُحل بإتباع من لديه الدليل الأرجح و الأقوى
  
 و الله أعلم