بارك الله فيكم في الاجتهاد اقتباس: أحدهما القاعدة الشرعية التي تندرج في العبادات ( الأصل بالعبادات التحريم ما لم يرد نص شرعي ) فصلاة الاستخارة كما الصلاه حل لمشكله وعلاج حديث حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا حَزَبَه أمر فزع إلى الصلاة أي نزل به أمرٌ مهم وشدة وحزن وكرب وغم فزع -عليه صلوات الله وسلامه- إلى الصلاة. ثبت في مسند الإمام أحمد، وسنن أبي داود بإسناد صحيح عن بعض الأنصار والأبرار - رضي الله عنهم أجمعين- والحديث رواه الإمام الداراقطني في العلل عن بلال - رضي الله عنهم أجمعين- أن -النبي صلى الله عليه وسلم- قال: يا بلال أقم الصلاة أرحنا بها أقم هذه الصلاة لنستريح فيها اقتباس: وتحديد صلاة الاستخارة ب 21 يوم لا أصل له وهنا نريد ال\دليل على هذا التحديث والا سيدخل والله أعلم تحت القاعدة ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) هذا من جهة ومن جهة أخرى لا يلزم من صلاة الاستخارة الرؤيا بعدها والأمر الثاني مقارنتها بآيات السحر فقولك هنا التجربة تحت قواعد الشرع وليست خارجة عنه فالقياس هنا لا أساس له فآيات السحر تندرج تحت أن القرآن كله شفاء فأين وجه المقارنة بينها وبين صلاة الاستخارة التحديدحسب الحاجه 15 او 21 كعلاج الاغتسال و شرب ماء زمم مقرى كلها امور اجتهاديه عن تجربه اذا القران كل شفاء لماذا يخصص ايات ابطال السحر وايات عذاب لان امر جرب ونفع ولا يوجد فيها ضرر صحى او عقيدى ان الرقيه الشرعيه تكون تجربه نافعه دون الخروج عن العقيده فنستخدم اعشاب وتبخير واغتسال وتدهون ولايوجد لها اى دليل نص من القران او السنه ولكن اجتهاد وتجربه الاستخار اخبرت في رد السابق ان الله يسير له طريق الشفاء سؤ كان بحلم او يوفقه الى راقي متمكن