موضوع جميل واضافة قيمة للاخ الفاضل الحافظ
ولم تتركي لنا حيزا
لكن يبقى شيء وحيدواحد يهدد الظالم وهو ان يواجهه احد ويعرفه بنفسه ومرضه اللخبيث الا وهو التمتع باذية الاخر مما يترتب عليه تشكيل حاششية لا باس بها من العبيد ليس حبا فيه بل خوفا منه وهته الفئة هي التي تنميه وترسخ جذوره وتعطيه القوة التي يبحث عنها لان كما قالت فاديا الخوف المعشعش في راسه لن يتتونى عن تركه وسيعيش حياة ضنكا
فيقابل ذاك الرجل او تلك المراة التي يصفعه صصفعة لن ينساها وانه ليس من اولاء المصفقين والمذلولين وانه لا ظلهم ولا خططهم تطاطا رؤسهم ولليعلم كل ظالم اننا مستعدون ان ننكسر ولكن لا نركع ولا نخاف الا لملكوت الارض والسماء.
اما ظلم المراة للرجل
فازيدد عليه قصة ان هناك من راى فتاة في قمة الجمال وقت الرؤية الشرعية وطلبها وتفاجا ليلة عرسه باخت لها قبيحة لم يطلبها احد ورضخ ىللام وسكت
ولكم ان تتصوروا حال المسكين