[رضاك ربي والجنة]

السلام عليكم
احتاج إلي مساعدتكم انا اكاكد أموت ألما وضيقا ، انا من البدية كنت أشعر بأشياء غيربة أحلم بأحلام مليئة بقطط وكلاب سوداء وثعابين بدأ الأمر بالإستعانة بمعالج عندما قرأ علي بدأت أشعر بضيق وألم وخوف شديد وبدأت رحلة العلاج ماء قران ومسك وأدعية وقرآن كنت أشعر بضيق شديد واتنرفز كثيرا حتي هدئ الأمر قليلا كنت كثيرا ما أحلم بمن يقول لي لن نتركك وكثيرا ما أحلم بكنيسة أدخلها ويحاول الرهبون بها إنزالي من مكان للأسفل بشتي الطرق وانا في الحلم اقول لا لا أريد أن أنزل وأحاول الهروب وكأنني في متاهة كلما ظننت أني وصلت لمكان الخروج أجد باب أخر بدأت أذهب للمسجد واقرأ القران وأحضر الدروس لكني اعاني من حالة نسيان شديدة أنسي اي شئ في مرة كنت ذاهبة للكلية ووقفت امام شباك التذاكر ولا اذكر بعدها ما حدث سوي أنني كنت أما القطار ماذا حدث كيف وصلت لا أدري حينما أركب المواصلات لا اذكر شي سوي أنني فجأة أنظر أجدني وصلت لمكان منزلي كثيرا كنت أشعر بأشخاص حولي تتحرك أو تراقبني وكثيرا ما كنت أسمع من يقول أنظري إلينا وكانت أعينهم مخيفة ظللت هكذا سنوات لكن الاامر الان تطور كثيرا ما اشعر ان الان في شئ سحر والله ياشيخ ما ما بكذب ولا بألف لكن مثلا أشعر أن قلبي مقبوض وصورة شخص أو كنيسة أمامي وأنا مستيقظة وأوراق صفراء الامر، حينما كنت انام كنت أشعر أنني لا أنام بل استكمل الصحيان في الحلم كنت لا ارتاح وأشعر بألم شديد وكثيرا جدا أحلم بثعلب ، أعرف ان الكلام ربما يكون متقطع لكن أنا أكتب ما أذكره ،،، من شهور كنت قد حلمت أنني في طريقي لمستشفي وفجأة سمعت أصوات كلاب تنبح تجاهي ومسكوني من يدي الإثنين وحاولوا جذبي للمكان الذي خرجوا منه إلا أنهم تعرضوا لطلق ناري من مكان لا أدري من اين سوي من عمارة كانت أمام هذة الفيلا التي خرج منها الكلاب وعندما سمعت الكلاب الأخري صوت إطلاق النار هربت وحين إستيقظت شعرت بألم شديد في يدي ولم أكن أعرف السبب حتي تذكرت هذا الحلم وبعدها ببضعة أسابيع حلمت أنني كنت أصعد عمارة وفجأة علي سطح العمارة وجدت نمر هجم علي وغرز أنيابه في ظهري وكان يحاول ان يوقعني علي الأرض ليلتهمني الا ان اناس كانت ترتدي ملابس بيضاء قتلته ،،، وحينما استيقظت كان ظهري يؤلمني جدا ولم أكن أستطع ثني جذعي من شدة الألم حتي قرئ علي ظهري وأحلام من هذة الطبيعة كثيرا ،، أخر حلم كان من بضعة أيام كنت حلمت أن شخص قبيح ومعه إمرأة شعرت أنها من كنيسة كانا يقولا لي لن نتركك لن نتركك وكنت اقول لهم لن تقدرو علي كانوا يهددوني وكنت انا وهم كاننا في قلعة علي بحر ولون البحر أسود وهو تجاهه وانا في القلعة والمرأة كلما هددتني تزداد حجما المشكلة انني من فترة أشعر كثيرا بشئ كالإثارة أرجو أن يكون الأمر مفهوم فأنا أشعر بضيق ولا أستطيع السيطرة اشعر أنني لا أعرف ماذا يحدث وبعد الإثارة اسمع هناك من يضحك ومن ينظر إلي كأنما إنتصر عليا أشعر بالضيق الشديد ولا أدري ماذا افعل أشعر أنني لا أطيق الصلاة عندما أقرأ القرآن عيناي تؤلمني لأسابيع إن تابعت القراءة انا أريد حلا لهذا الموضوع بالذات ماذا أفعل أكاد أجن حاولت إشغال نفسي بأشياء كثيرة بلا فائدة حاولت تلقي العلم علي النت وكلما ذاكرت لا أذكر شئ ولو ذكرت تتداخل المعلومات ، عندما أخلد إلي النوم وأبدأ في قراءة ىية الكرسي لا أكملها ابدا إلا بمعاناة يهجم علي النعاس بشكل غير طبيعي وكلما حاولت قولها إخطئ فيها في مرة كنت في سريري شعرت بشخص ضربني علي كتفي وحاولت دفعه حتي انتبهت وإستيقظت وانا مرعوبة الان كثيرا ما أشعر أن هناك اشياء وأشخاص تتحرك من حولي مرة أشعر أن هناك قزم ومرة أشعر أن هناك ثعبان ومرة ثعلب ومرة كلب أكاد أجن ، دائما أشعر بخوف شديد وأشعر دائما بهزة أنني اهتز لدرجة أنني أصحو فزعة من نومي وأركز هل هو زلزال أم لا لم أعد استيقظ للفجر ولو ضبطت المبنه اصحو لكن أنام وحين أصحو في الصباح أكتشف أنني لم أصل واكتشف أنني حينما استيقظت وتوضأت وصليت لم يكن حقيقي بل حلم في كثير من الأحيان عندما أنام علي الجنب اليمين وأضع يدي علي رجلي اشعر بمن يضرب يدي بعيدا واستيفظ فزعة ،، كنت قبل العيد الكبير اروق الشقة شعرت اثناء عملي بالمنزل أن شئ ما سيحدث لكني لم أنتبه كثيرا وبينما ألتفت شعرت وكأن هناك من دفعني ووقعت وكسرت يدي وحدث لي تمزق في الاربطة لليد الأخري وركبتي لا أدري ماذا حدث بالضبط سوي أنني شعرت كأن من دفعني دفعني وهو مليئ وبغل وحقد لدرجة انني مهما حاولت تفادي السقوط لا مفر ،،، هكذا دائما أشعر أن قلبي مضطرب أشعر أن قلبي مقبوض فيحدث شئ ،، أرجو المساعدة أنا متعبة لا تدري كم عانيت للدخول علي موقعكم من تهنيج للجهاز وشعور بالرعب وألم يدمر ظهري انا متعبة أقطع في الصلاة بل أكاد أشعر أنني أستشاط غضبا عند ذكر الصلاة ، كنت ظللت فترة أسمع القران في سماعة وجدت أن الأذن التي استمع من خلالها القرآن دائما اسمع بها جيدا لكن الأخري لا أسمع بها جيدا فقط منذ بدأت أستمع للقران لكني توقفت ولا أدري ما السبب كثيرا ما اقرر أنني سأسمع القران لكن كأن عقلي يمحي منه الذاكرة لا أذكر ما كنت سأفعله ،، أمر آخر كلما جئت بشئ جديد أي شئ صغير كبير لابد أن يحدث له شئ لابد ، في عملي أنا اشعر بضيق شديد جدا لا أستطيع العمل أشعر أنني مكبلة ،،، حينما أكون في مكان ما وحدي تماما أشعر أن المكان ضيق وهناك زحمة كأنني في مكان وهناك دوشة في مكان آخر بعيد لكن هذا المكان مغلق الباب لذا صوت الدوشة يصل ضعيف ، منذ بداية العام الدراسي وأنا في مرض مستمر وفجأة لا أعر ف ماذا يحدث إن تكلم أحد في عملي أمامي أو من ورائي أمرض في إحدي المرات وجدت إحداهم تقول لي أنا لم أكمل الكلمة عليكي فنزلتي مريضة فقد كانت تتكلم علي عملي وأنني أجيد في عملي هذا اليوم كان هنا ك ألم في جنبي شديد وظللت بعدها أسبوعان مريضة وهكذا دائما انا متعبة لا يهمني كل هذا أريد حلا لمووضوع الإثارة أكاد اجن أشعر بضيق شديد واشعر بخوف شديد دائما من أي شئ لو شممت مسك اشعر بألم وصداع لكن تاني يوم اشعر براحة اريد حل وبإذن الله سأعمل عليه ساعدوني اريد أن أعود للقران والدروس وأتذكر لكن انا أنسي بشكل فظيع لدرجة أنني ذهبت للطبيب لكن بلا جدوي أعطاني مهدئات لم تأتي بنتيجة اكثر سور أحبها في القران هي سورة مريم وسورة يوسف بل إنني أحب سورة مريم جدا جدا جدا لكن عندما أسمعها أشعر أنني أريد الذهاب إلي البحر وأري أمامي دماء وجماجم أشعر أنني جننت أو هلوست لكن والله هذا ما يحدث لي ارجوكم ساعدوني ..