عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 04-01-2013, 02:39 PM   #10
معلومات العضو
سعود رفعت طنطاوى

افتراضي

السَلاَم عَلَّيكَمَّ شَيْخَنَّا الحَبِيب أَلِفَاضَلَ أَبُو الُبَّرَّأَء
بَرَّأك الله مَنّ كَلَّ جَهِلَ اِنْتَسَبَ آلِيّك ومَنّ كَلَّ كَلِمَة لَمْ تَخَرَّجَ مَنّك
فَأْلطَعَنَ فى أَهَّل العَلِمَ أَصْبَحَ وَسِيلَة للَوْصَوَّلَ إِلَى الشُهْرَة
والٍٍكَلاَم عَلَّى لِسَآنَهَم وهَمَّ بَرَّأَء أَصْبَحَ هَدَفَ مَرِضَى القِلْوب
واِسْمُحّ لى آخَى آن اقتبس لك بَعْض مَنّ ذَلِك الكِتَآبَ
الَذَّى إِذَا قَرَأَه مُسْلِم لَمْ يبَحْر فى عَلِمَ الرَقِّيّة تَيَقَّن آنه ذَلِك الكِتَآبَ صَحِيح
ومَنّ خِلاَل قَرَأَئتك لهَذِهِ الكُلَّمَآت القَلََّيْلَة تستطَيِّع آن تَدَلَّى بَرَّأيك

يقَوْل آلَمَُؤَلِّف
لقَدّ قأَمَْ بمُقَدَّمَة طوَيْلَة لكى يشَغَلَ القأَرَى بكَلاَم صَحِيح ومَنّه حأَلاَّت تشَفَى مَنّ القُرْآن وأَمَرَاض أَيْضاً
وقالََ الخَطَّوة أَلاَّوَلَى
قالََ تَعَالَى وننَزَلَ مَنّ القَرَّآن ما هُوَ شِفَاء ورَحْمَة للَمُْؤْمِنيِنّ ولا يزِيّد الظالِميِنّ أَلاَّ خَسّارَا<82:أَلاَّسَرَّاء>
قالََ رَسُول الله صَلَى الله عَلَّيه والٍٍه وسَلِمَ " أَلِفَآتِحَة دَوَاء مَنّ كَلَّ داء"روأَهٍ الُبّيهقى عَنْ عَبَدَ آلَمََلَكَ بن عَمِيَر رَضَّى الله عَنْه
"وسُبْحآنَ الله عِنْدَمَا بَحَثَت عَنْ أَلْحَدَيث: 2170 - [ 62 ] ( ضَعِيف )وعَنْ عَبَدَ آلَمََلَكَ بن عَمِيَر مُرْسَلا قالََ : قالََ رَسُول الله صَلَى الله عَلَّيه وسَلِمَ : " في فآتَِحَة الكِتَآبَ شِفَاء مَنّ كَلَّ داء " . روأَهٍ الدارَََمْي والٍٍبيهقي في شَعَّبَ الإيمآن "مِشّكاة آلَمَُصَآبٌَيح للألُبَآنِيّ "
ولقَدّ تَمّ شِفَاء عِلاَج أَلاَّف الُبَّشَرِيَّة بالََرَقِّيّة مَنّ أَمَرَاض كَثِيرة مَنّها "وذَكَرَ إِلاَمَراض"
فَقَطْ توضأ ثَمَّ صَلَى لله تَعَالَى رَكَعَتِيْن راجََيا آن يفَتَحَ عَلَّيك . ومَنّ بَعُد الِصَّلاَة
أَقَرَّأ أَلِفَآتِحَة مائَة مَرَّة
فإِذَا شَعَرَت بأَحََّد أَلاَّعراض التالٍٍية : التَثَاؤُب أَوْ الَنُْعَأُسّ الشَدِيَد ورَغْبَة بالََنَوْم _ لآتقأَوَْمَ_ أَوْ ثَقُلَ أَوْ آلَمَ بالََرأس أَوْ بأَحََّد اعَضَّاء الَجََّسَّمَ أَوْ رَغْبَة شَدِيَدة بالََخَرََّوَّجَ مَنّ آلَمََكَآن أَوْ ضَيَّقَ بالََصَدَر أَوْ اخْتِنَاق أَوْ اِصْفَرُار بالََوَجَّهَ أَوْ دَمَعت أَوْ شَخَصَت أَوْ اِحْمَرَّت الَعِيِنّآن أَوْ أَصَآبََهَمَّا حَكَّة أَوْ شَعَرَت بَرََّغْبَة حادََة بالََبكاء أَوْ نَمَلت أَوْاِخْضَرَّت كُفْوف آلِيّدَيِّن أَوْ القَدَّمِيَن جُزْئِيّا أَوْ كُلِّيّا أَوْ بَعْض الَجََّسَّمَ أَوْ عَرِقَ أَوْ بَرَدَ أَوْ سَخَن الَجََّسَّمَ أَوْ بَعْضه أَوْ شَعَرَت كأن لَهَبا يخَرَجَ مَنّه أَوْ شَعَرَت بَرََّغْبَة مفاجئة بإخَرَاج رِيح أَوْ بَوَّلَ أَوْ بِرَأَزَّ فإذا حَدَثَ أَحَد هَذِهِ أَلاَّعراض فَلَقَدّ بُدّأ القَرَّآن بعِلاَج الَجََّسَّمَ وَطَرَدَّ إِلاَمَراض ومُسَبِّبآتّها مَنّه فُلّا تخَفَّ واِسْتَمَرَّ فى القِرَاءَة

يا شَيْخ أَنَا حِسِّيّت مَنّ خِلاَل قَرَأَئتى للكِتَآبَ آنه يجَرَّ رَجُل القأَرَى
للدُخُول فى التَعَأَمُْل مَعَ الشَّيْطآن
وكَلاَم كَثِير يزَيَّنَه بَقَّال الله وقالََ الرَسُول وكَلاَم صَحِيح عَنْ الرَقِّيّة لكى يَدَسَّ السَمَّ بالََأَكَلَ
آتَمَنَّى لَوْ تَعَرَّفَوَنَى بَطَّرِيقَة أَرْسَلَ لَكَمَ رَأَبَِط التحمَيْل عَلَّى الخآصّ
وجَزَّاك الله خَيَّرَا


    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة