عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 19-09-2012, 06:31 PM   #3
معلومات العضو
عصام الكردي

Question بيان عنوان الموضوع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام الكردي
  



دالة عنوان موضوع :
فهرس شواهد أوائلٌ وقاعدة اَلْمَ أواخرٌ من السور القرءانية

أي :

-1 فهرس شواهد السور القرءانية المختلفات بشواهدهم القرءانية عن باقي السور القرءانية ،
واللاتي لهم في أوائل سورهم القرءانية إشارة قرءانية ، والدال على ذلك متبع شاهدهم القرءاني
في أوائل سورهم القرءانية ،

• والإشارة القرءانية هي إشارة إنتهاء الأجزاء ، والأحزاب ، وأرباع الأحزاب ، في القرءان الكريم ،

ممثلة بالتالي

” ۞ “

• والشاهد القرءاني هو شاهد الأجزاء والأحزاب ، وشاهد الأحزاب ، وشاهد أرباع الأحزاب ،
في القرءان الكريم ،

-2 وفهرس السور القرءانية المختلفات بأواخرهم عن باقي السور القرءانية ،
اللاتي متبع لهم بقاعدة الما القرءانية في أواخر سورهم القرءانية ، والدال على ذلك
الكلمة م تعلو نهاية القول الأخير من سورهم القرءانية ، وممثلة بالتالي :

م

وموضوع الفهرس هو :

1- قد أشير إلى أوائل السور القرءانية بالإشارة القرءانية الممثلة
التالية :

*

وتسبق عدد ترتيب السورة في الفهرس :

فهرس شواهد أوائلٌ وقاعدة اَلْمَ أواخرٌ من السور القرءانية .

لتدل على أن تلك السورة لها إشارة قرءانية ، والدال على ذلك متبع شاهدها القرءاني
في أول (بداية) سورتها القرءانية ،

2- وقد أشير إلى أواخر السور القرءانية بالإشارة التالية

م
وتتلو اسم السورة في الفهرس :

فهرس شواهد أوائلٌ وقاعدة اَلْمَ أواخرٌ من السور القرءانية ،

لتدل على أن نهاية تلك السورة متبع لها بقاعدة الما القرءا نية ، والدال على ذلك الكلمة م تعلو
نهاية القول الأخير من سورتها .

أما الإشارة القرءانية الأخيرة وشاهدها القرءاني الأخير والمتممان للمائتان
وأربعون إشارة قرءانية ،ومائتان وأربعون شاهدا قرءانيا في القرءان الكريم ،
فدالتين شاهدها القرءاني وإشارتها القرءانية هما متبع السابقات لهما المائتان
وتسع وثلاثون شاهدا قرءانيا والمائتان وتسع وثلاثون إشارة قرءاتية ،
وموضعها القرءاني وموضع شاهدها القرءاني هما في نهاية سورة الناس الكريمة
إشارة قرءانية يتلوها شاهدا قرءانيا .


وما سبق مبين بموضوعين :
1- البسملة في القرءان الكريم
2- الإشارة القرءانية في القرءان الكريم
ملتقى أهل التفسير " الكرام "
عصام الكردي .


عصام أحمد خالد الكردي / أبو يونس .


    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة