عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 01-06-2012, 11:49 PM   #3
معلومات العضو
الزمرد*
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية الزمرد*
 

 

افتراضي

تعلمين لكل اسلوبه
الافكار عندي احيانا تتجمع كالبركان لتخرج دفعة واحدة ولذا تجديها متشعبة
كما ان هيه شيء من الايجابية طالما استدرجك لتبيني الخيط الابيض من الاسود وبهذا اكون نجحت ولاستفيد اكثر
اما عن القصص التي من نسيج الخيال والتي طالما تمتعنا بها ورسخت فينا هي فعلا مهمة في تلك الفترة العمرية لكن هي حتى في سننا مفيدة فتجدين نفسك دزما طواقة لها لانها تفكرك باجمل ايام حياتك يعني
فلاحظي اليوم نحن فيما مضى كنا نتعلم وكان معظم القصص عن الام والحنان وان كانت قصص حيالية لكن للعبرة والاتعاظ لكن اطفال اليوم كل متحرك ولا تكادي تلمحي شيئا سرعة وقتال وعنف واشياء عن الطاقة وكانهم مستهدفون وعجينة بين هؤلاء التجار يشكلونها كما يشاؤون .

انا ضد ان نعلق كل فشل او مصيبة بسبب سحر او عين لان في هته الحياة مطابات يوم نجتازها وغدا لا لكن من كل هذا نتعلم منها
صحيح ان يصيبك سحر او اي مرض كان فانه يقربنا لخاليقنا الذي طالما تنسينا حقوقه وانه بما اصابنا رفعة لنا وربما تنقية لقلوبنا من الذنوب التي تعترينا
بوهذا نشعر بلذة المنجاة وبالنعمة التي كانت امامنا ولم نحس بقيمتها اما اذى ناس فهو معلوم لدينا منذ الازل فمن نكون نحن حتى نسلم منه حتى ولو لم يكن بسحر بل قد يكون بقذف او دسائس او نميمة او غيرها لكن قد ينجح الاحسان مع بعظهم في استاصال الخبث فيهم وقد لا لانهم بصراحة خلقوا هكذا لنميزهم عن غيرهم
اما عن الحساد فهم كثر وعلام الحسد ليس ما عندنا ملك لنا وان الله لو يدركوا
قسم الارزاق بيننا بالتساوي
اما موضة الناس اليوم الي تخفي رضيعها والي تعملك درراما عن حالتها الاجتماعية ولي تخفي علامة اولادها يعني اسلوب جديد فهل ياترى سيقيهم من الحسد او العين فقد تصيب نفسها او اهلها فما بالها ام انه طريقة جديدة بدل التحصينات
والله اتذكر موقف الرسول صلى الله عليه وسلم حين ولد له مولود اظن من السيدماريا حين اخرجه للناس اجمع ولا اخفيك افعله وان كان مولودنا اجمل طفل هو في حمى الرحمن وعلمنا ان ان نحصن اولادنا بلكلماته العذبة فكيف نستبدل ما هو ارقى بما هو ادنى .
ليت كان السحر يقف عند تحويل القرعة الى عربة فهذا فيه فائدة لكن هم يحولون رسك الى قرعة والله في عمري هذا اطوق الى تلك القصص التي لا امل منها وطبعا ان ذكرت علاقة الجمال بالعين لما يعتقد العامة فيه والجمال مقاييس في مخيلة كل واحد نموذج واننا كفاية ان نكون نحن كما ارادنا الله على طبيعتنا ملوكا في بيوتنا ...................


التعديل الأخير تم بواسطة الزمرد* ; 02-06-2012 الساعة 02:54 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة