 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (أبو أحمد) |
 |
|
|
|
|
|
|
كثير من الناس من يدعي الإلتزام بالقرآن والسنة وينددون دائماً
الرسول صلى الله عليه وسلم قدوتنا وهو خير قدوة
ولكن عندما يأتي أمر العائلة
أمر الزوج والزوجة
لسان حالهم يقول
نحن أعلم منك يا رسول الله بأمور حياتنا
فالزوج يضرب زوجته ضرباً يضطرها للبحث عن العلاج في المستشفيات
والمرأة تضرب زوجها ويضطر المسكين أن يلجأ إلى بيت أمه ليختبئ فيه
والحقيقة لو عدنا وبحثنا في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
كم مرة ورد في السنة المشرفة أن الرسول ضرب أزواجه أمهات المؤمنين
والجواب صفر لم يضرب صلى الله عليه وسلم أياً من أزواجه
مع أنهن كن يراجعنه في الحديث
وعندما توفي صلى الله عليه وسلم كان على ذمته تسعاً من النساء
أسأل الله تعالى أن يردنا إليه رداً جميلا
|
|
 |
|
 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
هذا صحيح هناك الإلتزام النظري والإلتزام العملي ...
الأول هناك من يحفظ ويعلم أمور في الدين يتكلم بها وينصح بها ويوضحها لغيره وعندما يكون محل تجربة لا شيء ...
وهناك من يطبق ما يعلم ويبدل جهده وطبعاً الشيطان يترصده فتحصل بعض المشكل ولكنها سرعان ما تزول بسبب التمسك بالدين والسنة والمدوامة على إصلاح النفس
شكر الله لكم مروركم الكريم وتعليقكم الطيب المبارك
رزقكم الله خيري الدنيا والآخرة
في رعاية الله وحفظه