[فاديا]

ولا داعي للاعتذار أصلا
انت تظلين دوما اختي الحبيبة التي اسميتها ( شيختي )
كنت أعالج الموضوع من جانب آخر بينما انت تعالجينه من جانب
وكل يفهم فيما يقوله ولا يوجد تضارب بين الجانبين ، ولا شيء على حساب الآخر

وانما اضطررت للتعرض للنقاش في الجانب الديني أخيرا ، لأنني حقا استغرب عرض بعض الامور على الشيوخ لطلب فتوى فيها مثل من كان يطلب الحكم الشرعي في قوله لزوجته انت حياتي او قولها له انت عمري
بعض الامور والقياس عليها لتبيان الحكم الشرعي تضع الشيوخ في موقف محرج وتظهر أكثر رأيهم الشخصي من الاعتماد على قياس ونصوص شرعية.

ولا اعتقد ان امرا مثل العلاقة الزوجية وهو اساس ( التكاثر البشري ) على كوكب الأرض ونواة الشعوب الإسلامية تُرك للاختلافات ، في حين ان الشرع فصّله تفصيلا دقيقا ، ووضّح فيه الحرام .والبقية لاختلاف البشر وتفاوت رغباتهم
وربما جدير بالذكر ان امرا كهذا...في عصرنا الحالي منتشر انتشارا كبيرا في أغلب البيوت الإسلامية .

وانا بدوري اعتذر ان سببت لك ازعاجا ، وحقك على راسي.