تبقى المراة ضحية الرجل اظافة ان العر يتبعها اينما كانت بتوارث الاجيال ويبقى المجرم حرا يكون اسرة وتبقى المسكينة تدفع ثمن نفسيا ويؤسفني اننا مسلمون لكن لا يطبق اختي ام سلمى ماذكرته وترى الغرب هم من يولي الاهتمام بهذه القضايا في حين نحن نقسى على المسكينة
اللهم سلم واستر
حكت لي مرة زميلة في العمل عن احد معاريفها وكانت مخكزبة وشاء القدر ان اغتصبت المسكينة قبل ايام من عرسها في احدى الاحياء الموحشة وتخيلي المصيبة عليها فاعترفت لزوجها وما كان ان كفاءها بالطلاق وبهذا تاذت اذيتين لان لم تجد السند اتسال ان كانت ام لاولاده وحدث ما حدث هل يطلقها ام يقتلها
سبحان الله ولا اله الا الله