و الله خجلانة موت من حنانكم و ترحيبكم لكن كان عندى امل لو الاقى رقية لهاى الام و لو على مود تسمح او حتى تستقبل اللى جاى يخطب بناتها هما صايرين يعيشون فى قلق و خوف حتى من الاقارب او الاصحاب اللى يتقربوا منهم انا معاهم مشان مايتمادون بالغلط و يخسرون الاخرة لكنهم تعبانين و هدا يالمنى تصور انسان يغلط و يقول >نب امى اللى ما سمحت لى بالحلال