بارك الله فيكم أخي الحبيب ( الراقي المصري ) ، وعلى رسلكم أخي الحبيب فما عهدتكم إلا شعاعاً ونبراساً يضيء طريق الآخرين ، واعلم بأننا ما كنا إلا مرغبين غير منفرين ، فمهمتنا - يا رعاكم الله - أن نبين الحق بالدليل البين الواضح من الكتاب والسنة وأقوال علماء الأمة ، فمن عاد وأناب فلله الحمد والمنة والفضل ، ومن أبى فنسأل الله أن يكتب له الهداية والصلاح والاستقامة ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0