 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد احمد حسن حامد |
 |
|
|
|
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
انا آسف جدا على كل سوء فهم وكل كلمه ليست في مكانها
اطلب من الله المغفره على كل هفوة بدرت مني مهما كانت صغيره
فعلا انا سردت القصه كي نستفيد جميعا منها
والله على ما اقول شهيد بأن هذه العائله حسب قولهم لم يتركوا راقيا الا وطرقوا بابه
والحمد لله اكرمني رب العالمين بالنجاح معهم
ليعذرني الجميع وسأجيب باستفاضة غدا عن كل تساؤل
بارك الله بكم جميعا
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
|
|
 |
|
 |
|
..بارك الله فيكم وغفر الله لنا ولكم أخانا الحبيب ..فؤاد.. وثبتنا وياكم على قول الحق وفعله.
..أخى باما إنك تريد ان تستفيد ,وتجيب على كل تسأؤل فهذا يُعزز مسئلة النقاش بل ويأتى بالجديد المفُيد بإذن الله .
وافضل ما نبدأ القول به هو بسم الله ....إذ اقول فى مُستهل حوارى هُنا هو إننى احسن الظن فيك ...وفى المُقابل اُسيىء الظن بكل جنى .
فحتى تعلم حقيقة شعورك الجميل فى نفسك ,احب ان الفت إنتباهك لهذه الموعظة للرجوع إلى الوراااء والوقوف مع الذات قليلاً عسي الله ان يمن عليك من فضله....
لا يٌسىء الظن بنفسه إلا من عرفها , ومن أحسن الظن بنفسه فهو أجهل الناس بنفسه .
ولا يخفى عليك وعلى كل موحد بالله بإن الامر ممن جاهدوا فى سبيل الله انهم وجدوا المشاق والدروب الصعاب للوصول إلى الحق ,وكيف إذا من هو أخذ العهد على نفسه بإن يقف لهم بالمرصاد ليثنيهم عن الطريق المستقيم ,وهو الامر الذى لا يجد الانسان المسلم بل المؤمن من مأمن لنفسه على نفسه الامارة بالسؤء وهذا القرين للعين المحدق بصاحبه ليل نهار , ليكون السهم القاتل فى معركة الحسم إذا ما تابع الخليل خليه او إلتحق بالهوى ليُلبي رغباب النفس المتطفلة بعد أن عرفت مستقرها .
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغه إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) متفق عليه.
رغم إنك تبتغي الخير ولا شىء سواااه وهو رضى الله ورسوله ..فيجب عليك ان تعلم إتجاه سيرك ,رغم وجود بعض الورود المتناثرة فى طريقك بل والرواح العطرة المحدقة بك من كل جانب ...كيف وانت قد تحولت بصورة لا يغفل عنها غافل , حتى تمر مرور الكرام بدون مُحاكاة او عتبان .
إن عطاء الله اخى كبير , لم يقف عند حد معين لان يكون شىء كبير عليك ان تحصل على نعمه الكثيرة , ولكن هيهات لك وان تقع فى الحُرمات بعد أن إتضح لنا ولمن سبقونا الكثير منالانزلاق فى الشبُهات التى لا يستطيع ان يتداركها كل إنسان مهما إعتقد من ذكاااء وبركات نزلت عليه من العزيز حتى لا يكون الفتن والمؤمارات تحوم حوله لنيل منه حال تفتنه فيها .
فنحن هنا نستوضح منك لبعض الامور والذى نحاول جاهدين تقنينها ,..لنكون لك معونين على الحق ,..فإذا وافق فعلك طريقه... دعونا الله لك بان يزيدك بركات من بركاته ,,,وإذا ما وجدنا لك من مخاطر وافعال تسير وفق أهوااء النفس ..,فنحذرك من الاستمرار بذلك حتى تستبرأ لعرضك ودينك ...وبهذا تظمن إنك تسير بالاتجاه الصحيح والله الموفق لكل خير ...وهنا اختم بسؤالي لك وهو ان توضح لنا كيفة حصولك على هذه البركات من خلال الصدفة حسب قولك ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
حُرر بواسطة. فؤاد .
انا بأذن الله اكتشفت البركات من الله لدي بالصدفه وذلك بعد التوبه
|
|
 |
|
 |
|
..جزاكم الله كل خير