حالتي تزداد سوءا بشكل خطير
و أنا في قمة العذاب الأليم و التخوف الشديد
هل أنا من الذين يقال فيهم ( ذلك هو الخسران المبين ) ؟
يبدو ذلك فأنا في الدنيا لم أرى سوى ألوان العذاب الأليم ، و لا أعلم ما هو مصيري في الآخرة ؟ حيث أنني منذ إصابتي لم أصلي سوى مرات معدودة ، حتى أنني لا أذكر متى آخر مرة دخلت فيها للمسجد ؟ ، هل سأعذب في الآخرة بسبب هذا ؟ أم أنه ليس علي حرج كوني مصاب مبتلى ؟ و يا له من ضياع عظيم أعيشه الآن ، أرجوكم يا عمالقة الدين و المنتدى ، أين موقعي من الإعراب الآن ؟ أفتوني على ما أنا فيه ؟ و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم !!!