فهذا من بعض ما أعطاه ربه فأرضاه فكيف بنا ونحن من اتبعنا دينه فحريٌّ بنا أن يلقانا عند الحوض وهو راض عنَّا . اللهم آمين بوركت وبوركت مواضيعك الهادفة أختنا الفاضلة الحال المرتحل