من يستخدم لسانه في أذى الناس وجرح مشاعرهم ، وتشويه سمعتهم ... مثل هؤلاء انعدم دينهم وكذلك خلقهم ، فأرجو أن لا نلتفت لمثل هؤلاء ونعطيهم قدراً أكبر مما يستحقونه ...
نعم قد نتألم ... ولكن الإيمان وعزته في قلوبنا ، وكرامتنا التي تربينا عليها بإذن الله كفيلة بعد الله تعالى أن تخرجنا وتشفينا وتضمد جراح هذا الألم ...
أما من وضع في ظروف قاسية ... فأنا أيضاً أقول له صبراً ثم تمسكاً بعرى الإسلام ففيهما كل الخير والعزة في الدنيا والآخرة ...
بارك الله فيكِ أخيتي إيمان نور ...
وفقكِ الله ورعاكِ