حال المسلمين لا يسر كل من سَلِم المسلمون من لسانه ويده !
وانا حادثتها قبل يومين بجانب ابنتها الكبرى واوضحت لها بأني معارض لهذه الفكره تماما .. وكنا في السيارة في طريق .. وما جعلني اقول لها الورقة الرابحة في السيارة عمتي التي بها من الخير الشيء الكثير ومع هذا لم تستطع الوقوف في وجه امها ..
ولكنها ما تلبث ان تحتقن وتفجر كما هائلا من الغضب وتصبه علي وفي وجهي .. ولو تماديت لانهالت علي الكثير
من الكلمات الجارحة ولربما اجرت علي صقيع من الحديث في المنة والفضل ببقائي عندها ..
أدام الله قلبكِ الخاشع وكثر الله من امثاله ..