اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباحث الرسول صلى الله عليه وسلم ...قال اعرضو على رقاكم لتدقيقها من حيث الكلام والفعل ... فان تعارض الكلام مع الفعل فهذا غريب !!! اى الكلام هو القلران كرقيه والفعل امور غير مفهومه واعتقد ان الفعل الغير مفهوم وليس له اصل كالكلام الغير مفهوم عموما هذا راى اخوك الباحث والله اعلم .... ثم ما هى حدود العوره بين المراه والمراه ....واين ..ومتى ..... وهل خلع ملابسها عند هذه المعالجه كحكم خلع الملابس بالبيت مثلا او لغرفعه العمليات .... واين اصل الرقيه ان كانت الرقيه والغسل لا يجوز الا بيدها المباركه وخاصه للنساء ..اليس اصل الرقيه هى رقيتنا انفسنا ...... اما الحلاوه والبياض يعنى السكر والتوقيت الزمنى وماء الورد وغيره مما ذكرت هذه رموز توفيقيه تستعمل فى اعمال السحر ولغيره ..... والله اعلى واعلم رأيك يحترم أخي الباحث ولذلك سألتكم. بالنسبة للاستحمام النساء عند تلك المرأة, يشهد الله أني لم أحبذ الفكر بتاتا, خاصة وأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( مَا مِنْ امْرَأَةٍ تَضَعُ ثِيَابَهَا فِي غَيْرِ بَيْتِ زَوْجِهَا إِلَّا هَتَكَتْ السِّتْرَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ رَبِّهَا ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي . ماء الورد لا أظن أن عليه شبهة والله أعلم...كما أن استعمال زيت الزيتون لا شبهة عليه ويستعمل.. ولكن الأمر المزعج هو التوقيت...من جهة أخرى هل يمكن أن نستفيد من ماء الورد المقروء عليه آيات الرقية وتستحم به الأخت المريضة في غير يوم الجمعة وفي غير وقت الظهر؟؟؟ لعلي آخذ الأخت الراقية على جنب وأسألها بأسلوب مهذب, ويارب يكون الأمر عن جهل. أمر آخر...هل سبق وأن سمع أحد الرقاة منكم عن طريقة لقياس المأكول في جسم المريض من راق مغربي؟؟ شيخنا الفاضل أبو البراء, بارك الله فيكم وأرى نفس رأيكم بأن المرأة جاهلة بأمور الشرع والله أعلم...علما بأن المرأة التي ترقي النساء حاليا هي ابنى الراقية الأم.