اللهم آمين, أسأله تعالى أن يعطيك حتى ترضي, واعلمي أختاه بأن الإبتلاء سنة الله في الكون, وأشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم وهكذا. سيري في طريق الإستقامة وأرضي الرحمن وسيرضيك, لأن الجزاء من جنس العمل.