سكينة أنعم الله عليها بزوج صالح و رزقت منه تسعة بنات
كانت تجتهد في تعليمهن اللغة العربية و تحثهم على التحدث بها في البيت
و تقول لهم إنها لغة الجنة يا بنات لغة سيخاطبنا بها الله عز و جل
تعلقت أمها الكافرة (الجدة ) بالبنات فكانت دائما تحضر لهم الألعاب و الهدايا و تتقرب إليهم و تتحبب
فتقول لهم سكينة عليكم باحترامها و التأدب معها فهي جدتكم
و لكنها كافرة لا تؤمن بالله فعليكم الإنتباه
دفعت زوجها مشجعة بكل الوسائل للهجرة من بلدها إلى بلد إسلامي
فكان لها ذلك
قصتنا القادمة إن كتب الله لنا طول عمر
عن طفل رمته أمه في الطريق و عمره ستة سنوات و تركته و هربت
بحثت الشرطة عنها فلما وجدتها قالت الأم في وجه طفلها لا أريده
عاش حياته الضياع و الشتات و التشرد
و كان همه أن ينتقم من العالم بأكمله
..... ..... .....
إن عدنا فعودوا معنا